وما ترجو عشائِرُ بَني إِسرائيلَ الاثنتا عشْرَةَ تَحقيقَهُ، عابِدينَ اللهَ ليلَ نهارَ. بِهذا الرّجاءِ، أيّها المَلِكُ، يَتّهِمُني اليَهودُ.