فهِـيَ أحكامٌ تَخُصّ الجَسَدَ وتَقتَصِرُ على المَأْكَلِ والمَشرَبِ ومُختَلفِ أساليبِ الغَسلِ، وكانَت مَفروضَةً إلى الوَقتِ الذي يُصلِـحُ اللهُ فيهِ كُلّ شيءٍ.