فأنا أرجو أن أراكُم عِندَ مُروري بِكُم في طريقي إلى إسبانِـيَةَ وأستَعينَ بِكُم على السّفَرِ إلَيها، بَعدَ أنْ أنعَمَ ولو قَليلاً بِلقائِكُم.