وأنا، أيّها الإخوَةُ لَو كُنتُ أدعو إلى الخِتانِ، فلِماذا أُعاني الاضطهادَ إلى اليومِ، أما كانَ يَزولُ العائِقُ الذي في الصّليبِ؟