أولئِكَ الّذينَ على كلِمَةٍ يَتَّهِمونَ الآخَرينَ بالخطيئةِ، ويَنصِبونَ شَرَكا على بابِ القضاءِ لِمَنْ يَقضي بالعَدلِ، ويُحرِّفونَ دَعوى البَريءِ بأباطيلِهِم.