خيرٌ لَه أنْ يَقتاتَ رمادا. ضَلَّلَهُ قلبُهُ المَغرورُ، فلا يُنقِذُ نفْسَهُ ولا يقولُ: «هذا إلهٌ كاذِبٌ، أمَا صَنَعتُهُ أنا بـيَميني؟»