فتكونُ عِندَهُ لِـيَقرَأَ فيها كُلَّ أيّامِ حياتِهِ، حتى يتَعَلَّمَ كيفَ يخافُ الرّبَّ إلهَهُ ويحفَظُ كلامَ هذِهِ الشَّريعةِ كُلَّهُ وهذِهِ السُّنَنَ ويعمَلُ بِها