فَمَا بَقِيَ لِلرَّجُلِ غَيْرُ ابْنِهِ الْحَبِيبِ، فَأَرْسَلَهُ إِلَيْهِمْ أَخِيرًا لِأَنَّهُ قَالَ: ’إِنَّهُمْ سَيَحْتَرِمُونَ ابْنِي.‘